التصنيف: الدراسة في الخارج

هل تفكر في التقدم إلى واحدة من أشهر مدارس الدراسات العليا؟ يلزمك إذا أن تكون فرصك أقوى في القبول من خلال جعل سيرتك الذاتية أكثر تنافسية، وتضع في اعتبارك عددا من العوامل التي على أساسها يتم التقييم في هذه المدارس، وفي هذه المقالة نطلعك على خمس طرق تجعل سيرتك الذاتية مثيرة للإعجاب للالتحاق لدراسة الماجستير، سواء كنت طالبا جامعيا حاصلا على درجة البكالوريوس، أو محترفا.

لطالما كانت المقابلة الشخصية الخاصة بالجامعات تثير في نفوس الطلاب كثير من القلق والعصبية، خصوصا إذا كنت صغير السن في مقتبل حياتك الأكاديمية وتتطلع للدراسة والقبول في جامعة عالمية خارج بلدك ومجتمعك، ومن منطلق تقديرنا للقلق الكبير الذي ربما يساورك بسبب هذه المقابلة فنحن ها هنا نقدم لك من خلال هذا المقال مجموعة من النصائح التي نرى أنها ستزيد ثقتك في نفسك وستجعلك أقدر على عبور المقابلة الشخصية بنجاح وأمان.

بعض الأسر يفضلون إرسال أطفالهم إلى المدارس الداخلية، وهي نوع من المدارس التي يعيش فيها الطلاب أثناء فترة الدراسة، حيث لا يعودون إلى أهاليهم إلا في العُطلات، وتتمثل مهمة المدارس الداخلية في إعداد طلابها للعمل على مستوى الكلية والجامعة، وفي هذا المقال نتعرف على 10 حقائق هامة عن المدارس الداخلية يجب على الطالب ان يعرفها قبل اتخاذ قرار الدراسة في الخارج..

هناك كثير من الأسباب التي تجعل الالتحاق بالمدرسة الداخلية أمرًا مفيدًا وضروريًّا للطلاب، ولا تتمثَّل هذه الأسباب في توفر الأكاديميين، والأنشطة اللا منهجية وألعاب القوى فحسب، بل هناك عشرة أسباب أخرى تتوفر في المدارس الداخلية في أمريكا نذكرها فيما يلي.

الدراسة في أمريكا تعتبر حلمًا كبيرا لكثير من الطلاب والأكاديميين حول العالم، وذلك لما تتسم به الحالة التعليمية هناك من جودة عالية في كل مراحلها، فضلًا على ذلك يوفر النظام التعليمي هناك مميزات وخيارات متعددة أمام الطلاب الأجانب، من حيث الجامعات المرموقة ذات التصنيفات المتقدمة في ترتيب الجامعات حول العالم، فضلًا عن الكليات شديدة التخصص وكذلك المعاهد ومراكز الأبحاث والتي توفر بدورها برامج دراسية تتناسب مع عديد من طموحات الدارسين.

تعتبر المنح الدراسية في أيامنا الحالية أحد أهم المصادر التي يعتمد عليها آلاف الطلاب من حول العالم للحصول على فرصة للدراسة مجاناً سواء في بريطانيا، أمريكا، استراليا، كندا وغيرها من الدول. ولكن الأمر لا يتعلّق بعدد المنح الدراسية المتاحة أبداً، بل الأهم من ذلك هو معرفة كيفية الحصول على منحة دراسية في الخارج. فمع العلم أنّه تبعاً لإحصائيات المركز الوطني لإحصاءات التعليم الأمريكي يوجد أكثر من 750 ألف منحة دراسية مختلفة، هل ازدياد عدد المنح الدرسية يساعدك في الحصول على إحداها؟ أمّ أنّ معرفة كيفية التقديم للحصول على منحة دراسية هو السر؟ دعونا نتعرّف على أهم النصائح والإرشادات التي ستسهّل...

دراسة اللغة الانجليزية في الخارج في بلاد أجنبية من مثل أمريكا أو بريطانيا صار هدفا لكثير من الأشخاص الطموحين المتطلعين إلى تنمية قدراتهم الوظيفية وتطوير مهاراتهم الذاتية، ومن هذا المنطلق أحببنا أن نقدم لكم بعض النصائح العامة التي نأمل أن تعينكم في اختيار معهد أو مركز تعليم لغة إنجليزية مميز ومناسب لما تأملونه.

لا شك أن الأسبوع الأول في الخارج هو بمثابة مزيج متناقض من المشاعر، فما بين فرحة وسعادة بوصولك أخيرا إلى حلم الدراسة في الخارج وما بين توتر وحيرة في كيفية التعامل والتأقلم مع حياة جديدة في انتظارك، كل هذه الأفكار والمشاعر تتزاحم فيك دون قدرة منك على التحكم فيها أو أخذ قرار ما بشأن أي شيء.

تم إطلاق برنامج النخبة للابتعاث الخارجي تحت إشراف خادم الحرمين الشريفين، بهدف التنمية والتطوير الاقتصادي للملكة العربية السعودية في شتى المجالات، وهو برنامج خاص بالطلاب الحاصلين على قبول جامعي من أفضل الجامعات على مستوى العالم، فماذا تعرف عن هذا البرنامج، وما هي أهم شروطه، وجامعاته؟

مع كل المميزات التي يتمتع بها كثير من الطلاب الدوليين ممن أتموا الدراسة في الخارج، يبقى عليك إقناع والديك بهذه الفكرة، وأنها أفضل استثمار لمستقبلك، قد يكون الأمر مقلقا بالنسبة لوالديك وخوفهم من خوضك لهذه التجربة، في دولة تختلف كليا عن وطنك الأم من حيث اللغات والديانات والعادات والتقاليد، ولكننا سنقدم لك بعض النقاط التي من شأنها تساعدك على إقناع والديك بفكرة الدراسة في أفضل الجامعات في العالم.

الجميع يبحث عن الأفضل، وحلم الدراسة في أفضل الجامعات العالمية أو ما نسميها جامعات النخبة مثل جامعات هارفارد شيكاجو كامبريدج سنغافورة طوكيو وغيرها هو حلم يراود كثير من الشباب العربي، ولكي تصل إلى مثل هذه أحلام وتجعلها حقيقة فإن ذلك يتطلب منك بعض الأمور المهمة والأساسية والغير الاعتيادية والتي يمكننا أن نسردها فيما يلي:

الدراسة في الخارج هي حلم يراود كثير من الشباب العربي، لكن البعض ما زال مترددا ويحتاج إلى مزيد من الأسباب المقنعة كي يتخذ قراره ويحول حلمه هذا إلى واقع وحقيقة، لأجل ذلك نقدم لكم في هذا المقال 20 سببا يدفعكم لاتخاذ قراركم والمضي قدمًا في اتجاه الدراسة في الخارج.